توفيت ليلة الأربعاء في مستشفى كلية الطب في داكا (DMCH) ’الفتاة محروقة‘ "نصرت جهان رافي" في فيني، وأكد طبيب وحدة الحروق والجراحة التجميلية في مستشفي كلية الطب داكا ريحان أول وفاة الضحية للصحفيين.
وأبقيت نصرت على دعم الحياة، قال الأطباء : إن 75 بالمائة من جسده احترق في النار. ومن أجل تنشيط رئتي نصرت، أجريت عملية جراحية يوم الثلاثاء تحت مشورة أطباء سنغافورة.
في 27 مارس / آذار ، رفعت والدة الضحية دعوى ضد "الأستاذ سراج الدولة" -مدير مدير المدرسة الحكومية في فيني-، بتهمة الاعتداءات الجنسية.
وقال الخبراء : إن داعموا مدير المدرسة أشعلو النار في جسد الضحية بالبترول، حيث لم ترض على سحب القضية المرفوعة، وتم إخضاع الفتاة المصابة في معهد الحروق والجراحة التجميلية بمستشفى كلية الطب في داكا يوم السبت للعلاج.