يشكل النازحون من دوامة العنف والتفجيرات في أفغانستان 67% من إجمالي عدد النازحين البالغ 3 ملايين نازح، اضطروا لترك مناطقهم بسبب تردي الأوضاع الأمنية، في حين اضطرت النسبة المتبقية (33%) إلى النزوح بسبب الجفاف والكوارث الطبيعية. ويتبع كل تفجير جديد قافلة جديدة من النازحين الذين يبحثون عن ملاذ أكثر أمنا، ويحدوهم الأمل في سلام يعم البلاد التي أنهكتها الحروب.

















