اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
- موجة احتجاجات عارمة تهز بنغلاديش بعد خطاب مثير للجدل للشيخة حسينة من الهند
- حزب سياسي في بنغلاديش يثير قلق المعارضة
- ثورة يوليو : الطلاب والمواطنون يعلنون عن تشكيل حزب جديد لإحداث تغيير سياسي في بنغلاديش
- بنغلاديش تعزز علاقاتها مع الصين وباكستان وسط تزايد المخاوف من تراجع نفوذ الهند في المنطقة
- لجنة الإصلاح توصي بتقسيم البلاد إلى أربع مقاطعات وتشكيل حكومة إقليمية للعاصمة على غرار دلهي
- توافد المسلمين إلى ميدان تونغي للمشاركة في الدعاء الختامي للمرحلة الثانية من الاجتماع العالمي
- الدكتور يونس يطلب مساعدة كندا لاستعادة الأموال المسروقة من بنغلاديش
- مطالب بتعديل سن الزواج في بنغلاديش: 16 عامًا للفتاة و18 عامًا للشاب
Browsing: المزيد
حذرت شبكة حقوق الإنسان في جنوب آسيا، الأربعاء، من أن التضييق على المجتمع المدني والمعارضة في الهند قد جعل البلاد مكانًا خطيرًا على الأقلية المسلمة هناك.جاء ذلك بحسب التقرير السنوي الذي تنشره الشبكة تحت عنوان “وضع الأقليات في جنوب آسيا”.وأوضح التقرير أن سياسات الأغلبية القومية الهندوسية التي ينتهجها حزب الشعب الهندي (بهاراتيا جاناتا)، بقيادة ناريندرا
إن مغادرة أكثر من مليون شخص وطنهم نتيجة عمليات قتل جماعي لعقود ولجوئهم إلى دولة مجاورة بصفتهم أشخاص “عديمي الجنسية”، لا يمكن أن يكون مسألة داخلية لأي دولة.هذه القضية جذبت اهتمامًا عالميًا أكبر مع فرار 700 ألف شخص ينتمون لأقلية الروهنغيا المسلمة المضطهدة من بلادهم ميانمار إلى بنغلاديش في غضون بضعة أشهر فقط، قبل ثلاث
من المقرر أن تحتفل الأمة البنغلاديشية بعيد النصر اليوم الخمسين الـ16 من ديسمبر/ كانون الثاني، وهو أثمن يوم للبنغلادشيين ، حيث تم تحرير البلاد من قوات الباكستانية الغاشمة في اليوم السابق 49 عامًا بعد حرب التحرير التي استمرت تسعة أشهر ملطخة بالدماء.وفي 16 ديسمبر عام 1971 ، ولدت بنغلاديش كدولة مستقلة تحت قيادة والد الأمة
أظهر مقطع مصور مشاهد صادمة لمهرب من ميانمار ينهال بالضرب بلا رحمة على ركاب سفينة مليئة باللاجئين الروهينغا، ما يعكس الوحشية التي يتعرض لها أفراد هذه الأقلية المسلمة خلال عملية تهريبهم.وفي هذه المشاهد النادرة التي صوّرها أحد المهربين بواسطة هاتف ذكي على سفينة أبحرت في فبراير/شباط من بنغلاديش باتجاه ماليزيا، تظهر صفوف من المهاجرين النحيلين
تحتفل بنغلادش في السادس عشر من ديسمبر/ كانون الثاني من كل عام بـ”يوم النصر” الذي شكل نهاية للحرب الثالثة بين الهند وباكستان والتي عرفت بـ”حرب الأسبوعين” عام 1971، وهي في الوقت ذاته بداية لقيام جمهورية بنغلاديش الشعبية بعد انفصالها عن باكستان.هذا التقرير محاولة لتسليط الضوء على هذه الحرب.. ما هي أسبابها؟ وما أبرز نتائجها؟ وكيف
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن أذربيجان ستواصل ملاحمها البطولية تحت قيادة زعيمها إلهام علييف.جاء ذلك خلال كلمة ألقاها أثناء مشاركته في عرض عسكري للجيش الأذربيجاني، بمناسبة الانتصار على أرمينيا في “قره باغ”.وأوضح أردوغان أن استخلاص الشعب الأرميني الدروس والعبر من أحداث “قره باغ”، سيدشن عهدا جديدا في المنطقة.وأضاف أن تركيا وأذربيجان ستواصلان التغلب
رؤيتنا المستقبلية تجاه تطوير التعليم الإسلامي في بنغلاديش ترتكز على إعداد قادة المستقبل في المجالات المختلفة”.. بهذه الكلمات، أكد في حوار مع “الأستاذ محمد شعيب”، الشيخ العلامة عبيد الرحمن خان الندوي، مساعد التحرير بصحيفة “انقلاب” اليومية، بداكا، في بنغلاديش، وهي من إحدى الصحف البارزة التي تهتم بأمور المسلمين أكثر من غيرها، على أن هدفهم الرئيس
أصبح ملف لاجئي الروهنغيا (مسلمي أراكان) صداعا مزمنا لحكومة بنغلاديش، إذ تقف دكا بين شقي الرحى غير قادرة على تحريك ساكن.فهي من جهة تخشى انتقادات دولية ضد مخطط نقل اللاجئين إلى جزيرة نائية، ومن جهة أخرى تسعى إلى محاولة تخفيف الضغط على المركز السياحي في مدينة كوكس بازار، جنوبي البلاد، الذي يستضيف أكثر من مليون
توفي صودوري كمال بن يوسف النائب السابق لدائرة فريدبور -3 ونائب رئيس الحزب الوطني البنغلاديشي بإصابة فيروس كورونا.مات اليوم الأربعاء في الساعة الحادية والربع في حالة تلقي العلاج في مستشفى إيباركيار دكا مصابا بفيروس كورونا.أكد تلك المعلومات شهيد الإسلام بابول سكرتير التنظيم المساعد للحزب الوطني البنغلاديشي.ولد صودوري كمال بن يوسف في أسرة عقارية بنغالية بمحافظة
نشرت مجلة “تايم” (Time) الأميركية مقالا للكاتبة الصحفية الفرنسية مريم فرانسوا رأت فيه أن الهجمات الإرهابية، التي تعرضت لها فرنسا مؤخرا، ليست مصدر تهديد لقيمها؛ بل إن الرد على تلك الهجمات هو الذي يمثل تهديدا لقيم الجمهورية.وأوضحت فرانسوا أنه أصبح من المُلِح الآن أن يتمسك قادة فرنسا بالقيم الجمهورية، التي يدعون أنهم يمثلونها.وقالت إن الرئيس