Browsing: تعليم العربية

10 يناير 2019ميوم الخميسمرحبا بك يا” إسلامي ميديا ” أبرز صحيفة عربية إلكترونية في بنجلاديش! مرحبا بك بكل معاني الكلمة ومع كل شروق شمس وغروبها.. مرحبا بك عدد نجوم السماء اللامعة في الأفق.. مرحبا بك حين تتلاطم أمواج البحر.. مرحبا بك عند سقوط قطرات الندى على الزهر.. مرحبا بك عدد ما خطته الأقلام من حروف

9 يناير 2019م- يوم الثلاثاءقبل ثلاثة أيام انكسرت نظارتي. أخي ! هل تعرف ما هي النظارة ؟ هي أداة توضع فوق العينين وتستخدم أساساً لتصحيح الإبصار، ولحماية العينين من الغبار والأتربة العالقة في الجو. تتكون النظارة من إطار لاحتواء العدستين اللتين يمكن أن تكونا مصنوعتين من الزجاج أو البلاستيك.وليست هذه هي الوهلة الأولى للانكسار بل هي

بقلم عبد الرحمن كانت الإنسانية عبر العصور ناجحة فاضلة لا اضمحلال فيها ولا فشل، ولا بذاءة فيها ولا سفالة، وهي الآن في دور الانتقال ليس لها وضع ثابت ولا صفة معروفة، وفي دور المخترعات الحديثة الجديدة ليس فيها مجد ولا رفعة، بل فيها الذلة والحُساسة! فكيف تعيش الإنسانية حياة سعيدة هادئة، تطمئن بها القلوب والأبصار، كما

بقلم : محمد إسماعيل، طالب من قسم اللغة العربية بجامعة إبراهيم، سائن بوردإذا اشتد الظلام في أفق السماء، واسودّ جبين الكرة الأرضية بسحاب الشقاء، وهبّت على كُوخ سعادتهم الريح الصرْصر، وقلعت أشجارَ الخير ونباتاته هُوّةُ الأهواء…  إذا ارتفع صياح القلوب من فجورها، وعَلتْ صرخاتُ المستغثين من همزات الضلالة ولمزاتها، وفاضت على الأيام عيون المعصية وأنهارها، وكادت

23 ديسمبر 2018 مـ يوم الأحد اللهم تقبل عمرة الشيخ بحمد لله تعالى و عونه يذهب الشيخ المفتي الحاج محمود حسن – حفظه الله تعالى ورعاه – (أمين التعليم بجامعة إبراهيم، محمود نعر، ديمرا، داكا) غدا  24 من ديسمبر عام 2018 من الميلاد لاعتمار بيت الله الحرام، يذهب أولا إلى مطار شاه جلال الدولي و

بقلم ريحان الدين منيرأخبرني عمر فاروق، قال : بينما أنا في مبنى يتألف عن خمسة أطباق من مباني الدنيا المزدخرة، وقد أرخى الليل سدوله، وغارت نجومه فيممت أن أستمتع بقسط من الراحة بالهواء العليل، فقصدت الدهليز، إذ بي أسمع صوتا يجلجل، فشخصت بصري، فإذا رجل يتكلم! فحدقت النظر إليه، وأصغيت إليه بأذنيَّ، فإذا هو يداول

بقلم : بهاء الدين، طالب قسم اللغة العربية بجامعة إبراهيمفي الربيع، عطلت المدرسة، اتجه الطلاب إلى بيوتهم مسرعين، كأنهم فلول جيش منهزم، وأما أنا فقد أردت أن أقضي العطلة في المدرسة، وأمكث طول العطلة فيها، لأن بيتى يقع على بعد بعيد عن المدرسة، يستغرق السفر إليه أوقاتا طويلة، لا تقل عن 15 ساعة، وربما تزيد