Browsing: دولي

قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود أمس السبت إن لبلاده علاقات “طيبة ورائعة” مع تركيا، مضيفا أن السعودية والإمارات ومصر والبحرين “تواصل البحث عن سبيل لإنهاء الخلاف مع قطر”.وأضاف الوزير السعودي في تصريح لوكالة رويترز أنه لم ير أي أرقام تدعم وجود مقاطعة للبضائع التركية في المملكة العربية السعودية.وكان الملك سلمان

أجرى العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز اتصالاً مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وبحثا تنسيق الجهود حول قمة العشرين، واتفقا على إبقاء قنوات الحوار مفتوحة لتحسين العلاقات الثنائية وحل المشاكل.وقالت وكالة الأنباء السعودية (واس) أمس الجمعة، إن الاتصال تناول تنسيق الجهود ضمن أعمال قمة العشرين التي تستضيفها المملكة افتراضيا اليوم السبت، كما تم

تمركز الجيش الأذربيجاني، الخميس، في منطقة أغدام المحررة بإقليم “قره باغ” بعد انسحاب القوات الأرمينية.وأعلن رئيس أذربيجان إلهام علييف استعادة كامل المناطق التي كانت أرمينيا تحتلها في منطقة آغدام بإقليم ناغورني قره باغ، في حين قدم وزير الدفاع الأرميني دافيد تونويان استقالته من منصبه.وقال علييف إن المسار السياسي لم يكن ليحرر المناطق، مؤكدا أن العمليات

جددت رئيسة الوزراء الشيخة حسينة ، الخميس، تحذيرها من الموجة الثانية من جائحة كوفيد -19 في البلاد وطالبت الجميع بارتداء الكمامات.وقالت : أطلب منكم جميعًا ارتداء الكمامات واتباع قواعد المناعة الأخرى”، مشيرة إلى حالات الإصابة بفيروس كوفيد-19 متزايدة في جميع أنحاء العالم.جاء ذلك في كلمة ألقتها رئيسة الوزراء أمام اجتماع أمناء حزب رابطة عوامي الحاكمة،

اعترف رئيس الوزراء الأرميني، نيكول باشينيان، مجددا بمسؤوليته عما جرى في إقليم ناغورني قره باغ، وتعهد بإجراء إصلاحات شاملة في البلاد، في حين أكدت أذربيجان أن روسيا وتركيا ستشاركان في ضمان الأمن في الإقليم.وقدم باشينيان خارطة طريق لأهم الإجراءات، التي سيتم اتخاذها في أرمينيا خلال المرحلة المقبلة، مشددا على أنها تهدف بالدرجة الأولى لضمان الاستقرار

دعت الحكومة الماليزية المجتمع الدولي إلى تقاسم مسؤوليات الأزمة الإنسانية لمسلمي الروهينغا الفارين من إقليم أراكان في ميانمار ، بسبب العنف والتمييز العرقي.جاء ذلك على لسان رئيس الوزراء الماليزي، محي الدين ياسين، الأحد، خلال القمة المشتركة لدول رابطة جنوب شرق آسيا (آسيان) والأمم المتحدة، حيث تطرق إلى الأزمات الإنسانية الإقليمية والأعمال الإرهابية الأخيرة في أوروبا.وأشار

أدخل رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي تعديلات على قوانين الإقامة في كشمير الهندية لأول مرة منذ عام 1947، في مسعى للقضاء على أي محاولة لتحدي مسألة تبعية المنطقة -المتنازع عليها- للهند.وتهدف حكومة مودي القومية الهندوسية إلى تغيير التركيبة الديموغرافية وهوية المنطقة ذات الأغلبية المسلمة، وقارن خبراء الأمر بخطط المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية.ونستعرض فيما يلي

قتل 10 مدنيين و5 عسكريين في تبادل للقصف عبر الحدود بين الهند وباكستان اليوم الجمعة، وفق بيانات من سلطات البلدين.وحسب مسؤولين هنود، فإن وابلا من قذائف المورتر وأسلحة أخرى أطلق في عدة مناطق عند خط المراقبة، الذي يمثل الحدود الفعلية بين البلدين، “بعد إحباط القوات الهندية محاولة تسلل من باكستان إلى شمال إقليم كشمير”.وقال الجيش

قال رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، إنه تعرض “لضغوط” للاعتراف بإسرائيل، لكن إسلام أباد لن تعترف أبدًا بها حتى التوصل إلى تسوية “عادلة” مع الفلسطينيين.جاء ذلك خلال مقابلة مع إذاعة محلية مساء الخميس، رفض خان خلالها تسمية الدول التي كانت تضغط عليه للاعتراف بإسرائيل.وحين سؤاله عن إذا كانت هذه الدول مسلمة أم لا أجاب خان:

أعلن الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، النصر في المعارك التي خاضها جيش بلاده مع قوات الاحتلال الأرمينية بقره باغ، وإجبار رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان على توقيع اتفاق يقضي بتسليم 3 محافظات محتلة.وفي خطاب متلفز للشعب الأذربيجاني فجر الثلاثاء، أعلن علييف أيضا وقفا نهائيا للاشتباكات في قره باغ بموجب الاتفاق الجديد الموقع الذي بدأ سريانه منتصف