Browsing: المزيد

في بيان أرسل إلى وسائل الإعلام مساء اليوم الجمعة 12 أبريل/نيسان قال العلامة شاه أحمد شفيع أمير حفاظت إسلام : إن مسيرة ’منغول‘ والطقوس المعتادة التي تنظم كأحد الاحتفالات بمناسبة الاحتفال برأس السنة البنغالية لا تدعمها الشريعة الإسلامية، و لا يمكن لأي مسلم المشاركة في مثل هذا الموكب.وأضاف : إنه بمناسبة احتفال العام البنغالي الجديد

بقلم/ فضيلة الشيخ المفتي مبارك الله- مدير الجامعة الإسلامية اليونسيةالتاريخ والتأسيس: المدارس بدأت في الإسلام من المساجد، كان بجوار المسجد النبوي دهليز شهير مسمّى بـ”الصفة” يثابر فيها بعض أصحاب رسول الله ﷺ ليل نهار، يطلبون العلم، يعرفهم التاريخ “بأهل الصفة” كان رسول الله ﷺ إذا مسته حاجة إلى بعث معلم أو مبلغ إلى جهة ما

التعريب : توحيد حبيب إن من صور الإسلام المشوهة في القرن الحادي والعشرين ‘الإسلامَ المعاصر’ المزعوم، وهو -لا ريبَ- أخطر بكثير من ‘الدين الإلهي’ للملك أكبر، فإن انحرافات الدين الإلهي قد عرفتها الأوساط المسلمة قاطبة، على أن الإسلام المعاصر لا يراه جلُّ المسلمين مشوها أيضا، بل يروّجونه ويشعرون براحة البال من خلال تعريفِ أنفسهم ‘المسلمَ

الإعداد والجمع : عبد السلام حسين عليإن العبد لا يدخل في الدين إلا بهاتين الشهادتين وأنهما متلازمتان، لا إله إلا الله هي كلمة التوحيد الخالص، وهي أعظم فريضة فرضها الله على عباده، وهي من الدين بمنزلة الرأس من الجسد، لا إله إلا الله لا تنفع قائلها إلا أن يكون عاملاً بها، آتيا بشروطها، أما من

الخميس 20 من شوال 1439هـ – 5 يوليو 2018مإنّ علماء مُدِيريّة «بَرْهَمَنَ بارِيَا» وتلاميذَها كانوا احتَجُّوا قبل سنوات على منكَرَات للحكومة، وكان رجالُ قُوَّات الحكومة المُسَلَّحون لم يكترثوا في رَمْيهم برَصَاصاتهم وضربهم بأسلحتهم مما أَسْفَرَ عن مقتلِ سِتّةٍ على الأقل وإصابةِ عدد كبير ما هو معلوم لدى الجميع.حانَتْ مني اليومَ في الدرس التفاتةٌ إلى تلميذٍ

حائط البراق هو الحائط الغربي للمسجد الأقصى المبارك، ويمتد طوله 55 مترا وارتفاعه نحو 15 مترا، ويقع بجانب باب المغاربة.وسمي بهذا الاسم لارتباطه بحادثة الإسراء والمعراج، حيث ربط الرسول صلى الله عليه وسلم دابته التي نقلته من مكة المكرمة إلى المسجد الأقصى والتي تسمى “البراق” في هذا الحائط، ومن ثم عرج به إلى السماء. مر

الثلاثاء 18 من شوال 1439هـ – 3 يوليو 2018مولدي شرافت الله فؤاد كتبتُ عنه بعض الكلمات أمس، وقد تأخَّر اليوم في غسل ملابسه تأخُّرًا كثيرا، فقرّبته وخاطَبْتُه بِلُطْفٍ :لو كان تَأخَّرَ هذا التأخُّرَ أحد من عامة تلاميذ المعهد ماذا تُرَى([1])؟ أَكان قَبِل المعلمون منه ذلك بوجهٍ عاديٍّ؟ أم كان استجوبَه المعلمون استجوابًا غاضبًا؟تفكَّرَ وقال :

الإثنين 17 من شوال 1439هـ – 2 يوليو 2018مولدي شرافتَ اللهِ فؤادُ([1]) تَمَّ له بفضل الله تعالى حفظُ كتابه العظيم وإسماعُه المعلِّمَ الكتابَ بعد تمام الحفظ سَنَتَيْنِ تقريبا، ويبلغ هو الآن من عمره 13 (ثلاثَ عشرة) سنةً ونصفًا.استصحَبتُه في هذه السنة الدراسية معي في المعهد وأَلحقتُه به تلميذًا في السنة الأولى من «المنهج المدنيّ»، ليتيسَّر

الأحد 16 من شوال 1439هـ – غُرَّة يُوْلِيُوْ 2018مزارني عَشِيَّة اليوم شابّ يحمل في يده ورقةً فصَّلَ فيها بعضَ أحواله، وكان مُلَخَّصُها أنه أساءَ إساءةً قُصْوَى إلى والديه ما بلَغ في العقوق والعصيان غايتَهما، وقد صَدَرت منه هذه الإساءةُ والعصيان لأجل عدم إعطائهما له من المال ما تَمَنّاه منهما. وكان طلب منهما المال المذكور لشراء

بقلم شيخ الإسلام سماحة المفتي تقي العثمانيالمترجم  : معصوم بالله غلزاريبدو لي أنها تنبعث رائحة التفرقة حينما أنتمي إلى الديوبندية، علاوة على ذلك يخطأ بعض الناس في فهمهم الديوبندية فيحسبون أن الديوبندية فرقة قد انحرفوا عن مسلك جمهور المسلمين وسلكوا غير ما سلكه أكثر الأمة الإسلامية إلا أن الحقيقة الغراء أنه ما من أحد من