Browsing: المزيد

أعلنت الهند أنها ستقوم بتزويد ’الدول الأكثر تضررا‘ بفيروس كورونا المستجد ’كوفيد – 19‘ بالعقاقير الرئيسية التي يتم اختبارها كعلاج محتمل للفيروس، وذلك بعد ساعات من تلميح الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى ’الانتقام‘ في حال لم تقم نيودلهي برفع الحظر الذي تفرضه على تلك العقاقير. وكانت الهند فرضت يوم السبت الماضي حظرا على تصدير عقار

عادت مدينة ووهان الصينية، عاصمة إقليم هوباي، موطن فيروس كورونا، مجددا إلى الحياة، بعد رفع السلطات، الثلاثاء، كافة إجراءات الإغلاق العام وحظر السفر.ورفعت السلطات هذه القيود بعد استمرارها لمدة 76 يوما، على خلفية تفشي كورونا، ووفاة نحو 3 آلاف و330 بالبلاد، وإصابة أكثر من 81 ألفا، أغلبهم في إقليم هوباي، حسبما نقلت صحيفة “ساوث تشاينا

كما حددها معهد علم الأوبئة والسيطرة على الأمراض والأبحاث على أنها النقطة الساخنة لانتقال الفيروس التاجي ، ستوضع محافظة نراينغنج بأكملها تحت الإغلاق الكامل اعتبارًا من يوم الأربعاء.وأوضح بيان صادر عن كمتب العلاقات العامة بين الخدمات (بنغلاديش) ليلة الثلاثاء أن المنطقة ستبقى مغلقة حتى إشعار آخر.لكنه أضاف أن خدمات الطوارئ مثل الرعاية الطبية وسلسلة التوريد

بسبب فيروس كورونا أجلت الهيئة العليا للجامعات اللقومية بنغلاديش اختباراتها إلى ما بعد عيد الفطر للعام الدراسي الحالي لمرحلة التكميل (ماجستير).وجاءت هذه المعلومات في بيان وقعته مولانا عبد القدوس، الرئيس المشارك للهيئة العليا للجامعات القومية بنغلاديش يوم الثلاثاء.ووفقًا للبيان، يتم إبلاغ جميع المعنيين بأن اختبار مرحلة التكميل سينعقد بعد شهر رمضان إذا كان الوضع طبيعيًا،

أعلن الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، تخصيص 15 مليار يورو لمساعدة الدول الفقيرة والتي تعاني من مشكلات اقتصادية في مكافحة فيروس كورونا.وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لين، في رسالة مصورة نشرتها على “تويتر”: “المساعدات المالية ستوجه بشكل أساسي إلى الدول الإفريقية التي تشكل 90 بالمئة من الدول الأكثر احتياجا في العالم”.وأضافت: “يمكن للقارة الإفريقية أن

فيما يتواصل الحظر الصحي الشامل وتقييد الحركة المفروضان في ماليزيا لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) تستشعر الطفلة الروهنغية سيما أبو طالب عدم قدرة والدها على دفع قسطها المدرسي.ورغم صغر سنها (11 عاما) فإن سيما عبرت بكثير من اللوعة عن أثر كورونا على الأسرة، فوالدها -كما تقول- يعمل بأجر يومي، ويحمل بطاقة لجوء من مفوضية

أعلنت منظمة الصحة العالمية الثلاثاء في تقرير أصدرته في خضم أزمة فيروس كورونا المستجد، أن العالم يحتاج إلى قرابة ستة ملايين شخص إضافي يعملون في مجال التمريض، في الوقت الذي حذر فيه تقرير أوروبي من أن بعض دول القارة بدأت تشهد نقصا في الأدوية، خصوصا تلك المتعلقة بفيروس كورونا.وشددت المنظمة في التقرير الذي شاركت فيه

يهيمن القلق والخوف على سكان الجزء الخاضع للسيطرة الهندية من جامو وكشمير، بسبب تشريعات هندية جديدة تمهد لـ”غزو ديموغرافي” للمنطقة من مختلف الولايات الهندية، في وقت ينشغل فيه العالم بمواجهة فيروس كورونا.وأصدرت الحكومة المركزية الهندية، قبل أيام، تشريعات تمنح مواطنيها الذين عاشوا في جامو وكشمير لمدة تزيد على 15 عاما، صفة “مواطن محلي”، لتمكينهم من

تخطت وفيات فيروس كورونا حاجز 75 ألفا حول العالم، الثلاثاء، بحسب منصة “ورلدو ميتر”.وأظهرت أرقام المنصة المتخصصة في متابعة مختلف الإحصاءات العالمية، ارتفاع وفيات كورونا إلى 75 ألفا و262، بزيادة 25 ألف حالة خلال 5 أيام.وحتى التوقيت نفسه، بلغ عدد المتعافين من مرضى الفيروس أكثر من 290 ألفا.فيما تجاوزت حصيلة الإصابات مليونا و350 ألفا، بحسب

دعا الشيخ عزيز الحق إسلام آبادي سكرتير التنظيم المركزي لمنظمة حفاظت إسلام بنغلاديش إلى عرض تلاوة القرآن والتفاسير وشرح الأحاديث والسيرة النبوية الشريفة وحلقات التوبة والاستغفار في شاشات قنوات التلفزيون بدلا من عرض المسلسلات والحلقات غير الشرعية واللا أخلاقية لجلب رحمة الله ومغفرته في زمن فيروس كورونا المميت هذا.جاءت دعوته هذه خلال تصريحات أرسلها إلى