Browsing: اليومية

تميم خانالأم نعمة عظيمة من الله تعالى ، الأم هي الحياة ، الأم لا توجد مثلها في أرجاء المعمورة كلها ، الأم كلمة المحبة ،و الحنان، والشفقة ، الأم هي خلف عن الجنة في الدنيا ، الأم يترعرع الأولاد في حضنها غالبا، الأم تتحمل مشقة الحمل، و الإنجاب، و التربية كما هي عادتها .الأم حبيبة

تميم خانيستغرق الكثيرون فى استخدام مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” ما يؤدي بالآباء و الآمهات إلى القلق و الاضطراب، و التوتر النفسي، جنبا إلى جنب نشأة الضغوط النفسية في الأولياء جراء “فيسبوك”، و حتى الأطفال يقومون باستخدامه. و بالتأكيد هذا أمر مخيف للآباء والأمهات ، ولكن يمكن للوالدين خفض هذا الخطر المرعب عن طريق مراقبة أطفالهم

طابت أيامكم ، و زهت بالعلم أسماركم و نواديكم ، و بعد ..هدفُنا الواضح: هو إتقان اللغة العربية الفصيحة – قراءة و كتابة و تحدثا بطلاقة و سلالة – لفهم وتفهيم القرآن الكريم و الحديث الشريف، والكتب العلمية ، و بالإضافة إلى العلوم المختلفة بطريقة صحيحة، أليس كذلك؟ أخي ! هل تجد عبئا أو مللا فى

بقلم ذاكر حسين- طالب في قسم اللغة العربية بجامعة إبراهيم، دكا بنغلاديشسيبدأ الاجتماع العالمي لجماعة الدعوة و التبليغ و الذي سينطلق لمدة ثلاثة أيام في 10 يناير/ كانون الثاني 2020 و ذلك بقيادة العلماء الكرام، وسط إجراءات أمنية مكثفة و توقعات بمشاركة نحو ملايين من المسلمين.و كلما دار الاجتماع العالمي لجماعة الدعوة و التبليغ المرموقة سنويا

الأستاذ/ زين العابدينوجدت يوما بين يديّ كتابا يحمل اسم “اللباب بما في الصحيحين من أحاديث البر والآداب” لمؤلفه سليمان بن محمد النصيان من المملكة السعودية العربية، فتصفحت أوراقه، مما جعلني محبا له بمحتواه ومواضيعه، كما راعني هدف المؤلف من جمع هذا السفر الصغير حجمه والجليل شأنه.فبدا لي مدى استحقاق هذا الكتاب لترجمته باللغة البنغالية ليستفيد

الثلاثاء 3 من ذي القعدة 1439هـ – 17 يوليو 2018مبعد قضاء ثلاثة أيام في سِلْهِت أغادِرها الآنَ إلى داكا. واستغلالًا لفترة الانتظار في صالة انتظار المطار أسجِّل في اليومية ما ركَّزتُ عليه في عِدَّة مجالس ماضية، من أنه إذا كان هناك اختيارٌ أو مَوْقِفٌ لعالمٍ كبير([1]) أو لفِئَةٍ من العلماء، وخَطَّأ ذلك المَوقِفَ أو الاختيار

توحيد حبيب يقولون : “أطفال اليوم رجال الغد”، ورأس ما يتحلّى به الرجل في الحياة الدِّين، و لكنّ طريقها خشِن، مَنيع، ذو شوكة، في كل منعطف له تترصّد له الآفات كالمنايا، و في كل إقدام له فيها خوف من الزلل، فمن تربّى منذ نُعومة أظفاره تربّيًا دينيًّا، و نشأ في عبادة الله قبل أن تُكلَّفه

تميم خان     4ـ6ـ1440هـ  -تلميذ من قسم اللغة العربية بجامعة إبراهيم، سائن بورد، داكا.تتطلب الظروف الحرجة من البلاد المسلمة وزعمائها أن تقوم بإعادة ثقافتها وحضارتها مرة ثانية، ومن جانب أن الغربيين دمروا نحو العالم الإسلامي والعالم العربي اقتصاديا وماديا، وهم يستغرقون في سبات الغفلة، في حين يشهد العصر الراهن صحوة ويقظة الغربيين عالميا.فعلى العالم الإسلامي

اليوم يوم الجمعة، بدأ الاختبار الثاني للعام الدراسي 1439-40ه/2018-19م بجامعة إبراهيم، محمود نغر، ديمرا، داكا، بنجلاديش. وأنا أحد من مراقبي قاعة الامتحان. بينما أنا أمشي بين صفوف القاعة وأرى الطلاب جالسين على مقاعدهم المعينة، وأمامهم أوراق الأسئلة والأجوبة، هم ينظرون إلى الأسئلة ويكتبون الأجوبة إذا خطر ببالي أن هذا الامتحان ليس بامتحان حقيقي وهذه القاعة