Browsing: رجال الدين

بقلم الاستاذ / أبو بكر”مضت الدهور وما أتين بمثله * ولقد أتى فعجزن عن نظرائه”والله، لقد أتيتكم في طليعة المقال بهذا البيت من أبيات الشاعر المتنبي في مدح ممدوحه، إيماناً بأنه لوكان- المتنبى- باقياحتى اليوم في هذه الأرض، ثم رأى من هو نُصْب أعيننا الآن، لاستخدم لسانه المصقع ينشد في صاحبنا أيضاً ذلك البيت.يا أحبابي أعرفتم

محمد عميم الإحسان المجددي الحسيني البركتي البنجلاديشي الماتريدي الحنفي (22 محرم 1329 هـ / 24 يناير 1911م- 10 شوال 1395 هـ / 27 أكتوبر 1975م ) عالم مسلم من علماء الأحناف، عمل رئيس الأساتذة بالمدرسة العالية بدكاباكستان الشرقية له مؤلفات كثيرة باللغتين العربية والأوردية تزيد عن ثلاثين مؤلفًا.اسمه ونسبه :هو العلامة الفقيه السيّد محمد عميم

البقاء لله «إنا لله وإنا إليه راجعون»، انتقل إلى رحمة ربه الواسعة الأستاذ خليل الرحمن، اليوم 24 فبراير / شباط بعد صلاة الظهر فى الساعة الثالثة وصلي عليه فى ميدان “مقبرة الشاه فران” فى الساعة التاسعة ليلا۔ وكان الشيخ إماما وخطيبا ومحدثا نابغا. وكان مدرسا للعلوم الإسلامية أمدا غير قليل، لا سيما الأدب والفقه، و

﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ومَا الحيَاةُ الدُنيا الاّ متاعُ الغرُور﴾لقد رحل عن دنيانا إلى إلى رحمة ربه الواسعة الاستاذ الشيخ العالم المشهور المفتي حبيب الرحمن الفينوي، الأمين العام لـ”اتفاق المدراس القومية فيني”، ومدير الجامعة الإسلامية الأشرافية فيني، صباح اليوم الجمة 16 فبراير،

انتقل إلى رحمة الله الواسعة الشاعر البنغالي الإسلامي الشهير المحمود، فإنا لله وإنا إليه راجعون، ونفث روحه الأخيرة في مستشفى ابن سينا ​​الساعة 11:05 مساء الجمعة بينما كان يخضع للعلاج في مستشفى ابن سينا ​​في دهانموندي، عن عمر يناهز 82 عاما.كان الشاعر محمود يعاني من الشيخوخة، وكان يخضع للعلاج في مستشفى ابن سينا ​​في دهانموندي،

التعريف بشخصيته في فقرة : إن الأرض من عجائب الله ، ومن عجائبها الإنسان، إن الله خلق الأراضين والسموات لإقامة حكمه، واجتبى الإنسان خليفة له، لأن الناس قابل لها، ولقد عاشوا في الضلال والظلام قرنا بعد قرن متواليا، وقد نسوا خالقهم ومصيرهم، واتخذوا من دون الله آلهة، فأرسل الله إليهم الرسل والأنبياء لايحصى عددهم لإرشاد

أفادت المصادر الموثوقة بها أن الداعية الكبير والمفكر الإسلامي الناشئ البطل الأول لأكبر برنامج تفلزيوني “نور المعرفة” لعرض حقيقة الإسلام في بنجلاديش، الشاب المبتكر الفنان القدير الأستاذ/شهادت خان فيصل(ShahadatFaysal) استأثرته رحمة الله تعالى في الساعات الأولى من صباح الاثنين 4 فبراير/شباط 19  إنا لله وإنا إليه راجعون.وعليه تتقدم أسرة “إسلامي ميديا” بخالص العزاء وصادق المواساة

اسمه ونَسَبُه وميلاده :صفيّ الله فؤاد، بن عبد القادر، بن أمجد علي، بن ولي موعود، بن دانِشْ موعود. أبصَرَ النور في 12 من صفر 1392هـ الموافق 18 من آذَار (مارس) 1972م، ليلة ما بعد نهار السبت، بقرية «بَسَنْـتُـوْبُـوْرْ» التابعة لمخفر الشرطة «تَشَانْدِينا» من مديرية «كُمِلَّا» ببنغلاديش، وكانت جدَّةُ أمِّه (من الأم) رحمهما الله تعالى عرَبيةً

﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ومَا الحيَاةُ الدُنيا الاّ متاعُ الغرُور﴾لقد رحل عن دنيانا إلى إلى رحمة ربه الواسعة الاستاذ الشيخ شريف شاه جلال، شيخ الحديث بالجامعة الإسلامية الإبراهيمية “أجاني”، صباح اليوم الثلاثاء 8 يناير 2019، فإنا لله وإنا إليه راجعون.كان الشيخ حفيدا