Browsing: رجال الدين

بقلم : محمد فرقان أنورينبذة عن الشيخکان الشيخ العلام والمحدث الکبير عبد الودود السنديفي رحمه الله تعالي من الرعيل الأول من جماعة العلماء المحدثين المشاهير في أرض بنغلاديش عامة ، وفي المدارس والمعاهد الدينية القومية خاصة ، وثاني المحدثينن الکبارفي ارض البنغال الحضراء الخصباء، والذين أشرقت بأنوار علومهم ومعارفهم شمس العلوم الدينية والأحاديث النبوية في

ما أعذب ترداد اسمه على لساني! وما أحلى تكرار وصفه على سمعي! حياته حياة لي ولكثير من أمثالي.. بقاءه ظل على رأسي وعلى رؤوس كثير من إخواني.. وهو منة من الله بها علينا..وهو هدية ربانية أعطينا إياها.. وهو عبقرية يندر مثاله، وهو فريد من فرائد العصر قلما تنجب أم كفئه.. من حسن حظي أني تعرفت

بقلم / شهاب ثاقب بن عبد القدوسالأستاذ المحدث الفقيه الشيخ محمد عبد المالك بن شمس الحق الكملائي البنجلاديشي. أمين التعليم ومشرف التخصص في علوم الحديث، بمركز الدعوة الإسلامية، داكا.أحد العلماء النابغين الأفذاذ الذين لا يوجد لهم نظير إلا بعد مدة طويلة. وقد تلمذ على بعض أعلام العصر الربانيين، منهم:1. العلامة المحدث الشيخ عبد الرشيد النعماني

نعت حركة الطلاب الإسلامية بنغلاديش (الجناح الطلابي للحركة الإسلامية بنغلاديش) القيادي البارز، الأمين العام المشترك للحركة الإسلامية بنغلاديش، المفكر الإسلامي الأستاذ إي تي إيم حمايت الدين، وأعرب الشيخ فضل الكريم معروف الرئيس المركزي نعت حركة الطلاب الإسلامية بنغلاديش عن خالص تعازيه لأسرة الفقيد المنكوبة على وفاته.وقال الرئيس المركزي لحركة الطلاب الإسلامية بنغلاديش الشيخ فضل الكريم

انتقل إلى رحمة الله الأمين العام المشترك للحركة الإسلامية بنغلادش، المفكر الإسلامي الأستاذ حافظ مولانا حمايت الدين، في 10:30 صباح اليوم الجمعة، فإن لله وإنا إليه راجعون.وتوفي رحمه الله في مقر إقامته وكان يعاني من مرض الرئة لفترة طويلة،كان العلاج جاريا في الهند، وأكد أمين التدريب المركزي للحركة الإسلامية البنغلاديش وفاة الفقيد.والصلاة على الفقيد في

​الأستاذ / أبوبكر- الأستاذ بالجامعة الإسلامية اليونسيةأعجب بالأيَّام من أنها تُداول بين الناس!…..ترى يوما يرديهم رداء العزَّة والكبرياء ويأتيهم بحياة السعادة والبهجة ديانةً وخلقا، ثقافةً وحضارة كما يؤديهم إلى نجاح وفلاح.وياليوم آخر! تراه ينـزع عنهم ذلك الرداء ويضرب عليهم الذلَّة والمسكنة، ويدفعهم إلى الانحلال والتدهور ديانة وخلقا، فيقضون حياة الخلاعة والمعصية.فيا صديق! يمشي بنا التاريخ

قبس من حياة الخطيب عبيد الحق رحمه الله، الخطيب بالجامع الوطني بيت المكرمكان الشيخ عبيد الحق ممن جمع بين الريادة الفقهية والنزعة الصوفية الروحية، اتسم بالذكاء وسعة الأفق وإعمال العقل وشدة التبصر، مع شجاعة الرأي وكان لا يخاف في الله لومة لائم، فكان يصرخ بالحق على وجوه الزعماء، فكان فقيها وصوفيا وشجاعا، وصاحب العلم الوافر

بقلم : شهيد الله شوقيأستاذي الجليل!مضت على وفاتكم سبعة وأربعون يوما ولم تبرأ الجروح مع أنه يقال “الزمن بلسم الجروح ومرهم للحروق”…. رحلتم عن دنيانا ورسم رحيلكم في قلوبنا جروحا لا تلتئم … ودعتمونا وأودع وداعكم في سويداء قلوبنا أشواكا تشوكها والدماء تنزف ، ولقد تركتمونا ونحن الآن نتجرع كأس المرارة- وأيم الله -لايطيب لنا

قال وزير الداخلية أسد الزمان خان كمال : إن أحداً من بنغلاديش لم يذهب إلى الهند بعد حرب 1971، واصفا سجل الموطنين في ولاية آسام الهندية بأنها مسألة داخلية للهند، وذلك في مقابلة خاصة مع وسائل الإعلام الهندية ” News18″.وردا على سؤال الصحفيين حول تصريحات وزير مالية آسام : “نطالب بنغلاديش بسحب 1.5 نسمة استبعدوا

المترجم : معصوم بالله غلزارأستاذ كلية اللغة العربية بمركز الدراسة الإسلامية داكاإن الشيخ أبا طاهر المصباح هو السراج الذي تنور به العباد والبلاد وتجلت بنوره الأرض والآفاق وإنه نجم ثاقب في السماء المتلألئة نجومها وحالم لاتعرف أحلامه الحدود أما هو للطلاب العاطشين فبمثابة القطرة الهاطلة للزهرات الذابلات في حين أنه للطلاب المهملين كملاح ينقذ الغرقى