Browsing: آسام

في خطوة استفزازية اتخذت حكومة بهاراتياجاناتا الهندية في ولاية آسام قرارا بشأن تحويل المدارس الدينية إلى المدارس الحكومية العلمانية الخالصة و توقف جميع المخصصات المقررة تنموية لثقافات الأديان.وأعلنت أن جميع المؤسسات الدينية سيتم ضمها إلى مناهج المدارس الحكومية و تحويلها إلى المعاهد الحكومية العلمانية خلال ستة أشهر.ذكرت وسائل الإعلام الهندية : أن الحكومة المحلية التي

اشتبكت الشرطة الهندية، مع طلاب في عدة جامعات بأنحاء متفرقة من البلاد، أثناء احتجاجات رافضة لقانون المواطنة المثير للجدل.واستخدمت الشرطة الهراوات والغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين، حسب قناة “إن دي تي في” المحلية.كما اعتقلت نحو 100 طالب، وأفرجت عنهم لاحقا، حسب المصدر نفسه.فيما واصلت السلطات حجب خدمات المحمول والإنترنت وفرض حظر تجول، الأحد، وفق إعلام

قال الأمين العام لرابطة عوامي ووزير النقل البري والجسور عبيد القادر : إنه لا يوجد ما يدعو لبنغلاديش للقلق بشأن قضية السجل الوطني للمواطنين في الهند.وأضاف : لقد أكد لنا سلطات الهند مرارا أنه لم يحدث أي شيء أصبح قلقًا لبنغلاديش بشأن سجل المواطنة، مؤكدا : أن رئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي نفسه أكد عليه،مضيفا

تشهد حدود بنغلاديش ارتفاعا كبيرا هائلا في حالات ’التسلل غير القانوني‘ إلى بنغلاديش منذ بدأ حملة توثيق الجنسية في الهند بحسب حرس حدود بنغلاديش.وفي 31 أغسطس أعلنت السلطات الهندية استبعاد حوالي مليوني شخص من قائمة المواطنة النهائية في ولاية آسام شرقي الهند، وهو ما يعني تجريدهم من الجنسية وحقوق المواطنة الهندية.يأتي ذلك ضمن حملة توثيق

إن الكراهية ضد المسلمين الناطقين باللغة البنغالية نشرت بنطاق واسع أثناء تحديث قائمة الجنسية في ولاية آسام حسب تقرير موقع على النشاط على الإنترنت.ويقول الموقع إن الكراهية التي تم نشرها قبل مذبحة الروهنغيا في ميانمار تتشابه بشكل صارخ مع خطابات الكراهية خلال تحديث قائمة الجنسية في ولاية آسام.عند تحليل تلك المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي

قال رئيس حزب بهاراتيا جاناتا بولاية بنغال الغربية ديليب غوش : إن عملية سجل المواطنين لازمة لتحديد المهاجرين غير الشرعيين المسلمين المتسللين من بنغلاديش، خلال تصريحات أدلى بها في مقابلة إعلامية أمس (الجمعة).وأضاف ديليب بابو : لا داعي للقلق حول سجل المواطنين لشعب ولاية البنغال الغربية، إلا أن السجل لازم للتعرف على أولئك الذين دخلوا

قال الأمين العام لحزب جمعية علماء الإسلام بنغلاديش العلامة نور حسين القاسمي : إن الخطوة الأخيرة التي اتخذتها الهند لتجريد حوالي مليوني شخص من مواطني ولاية “آسام” شمال شرقي البلاد من جنسيتهم ستؤثر على بنغلاديش سلبيا التي تستضيف حاليا أكثر من مليون شخص من مسلمي الروهنغيا.وأضاف : قبل قيام نيوديلهي بنشر النسخة النهائية من قائمة