اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
- موجة احتجاجات عارمة تهز بنغلاديش بعد خطاب مثير للجدل للشيخة حسينة من الهند
- حزب سياسي في بنغلاديش يثير قلق المعارضة
- ثورة يوليو : الطلاب والمواطنون يعلنون عن تشكيل حزب جديد لإحداث تغيير سياسي في بنغلاديش
- بنغلاديش تعزز علاقاتها مع الصين وباكستان وسط تزايد المخاوف من تراجع نفوذ الهند في المنطقة
- لجنة الإصلاح توصي بتقسيم البلاد إلى أربع مقاطعات وتشكيل حكومة إقليمية للعاصمة على غرار دلهي
- توافد المسلمين إلى ميدان تونغي للمشاركة في الدعاء الختامي للمرحلة الثانية من الاجتماع العالمي
- الدكتور يونس يطلب مساعدة كندا لاستعادة الأموال المسروقة من بنغلاديش
- مطالب بتعديل سن الزواج في بنغلاديش: 16 عامًا للفتاة و18 عامًا للشاب
Browsing: أزمة الروهنغيا
أعلنت السلطات في بنغلاديش انها ترغب في البدء في نقل الآلاف من الروهنغيا إلى جزيرة خليج البنغال “بهاشان صر” قريبًا، من المخيمات المزدحمة القريبة من الحدود مع ميانمار.وقال المسؤول الحكومي في كوكس بازار كمال حسين يوم الثلاثاء : إنهم أدرجوا 100 أسرة على استعداد للانتقال إلى جزيرة خليج البنغال “بهاشان صر”، وهي جزيرة على بعد ساعات
شددت بنغلاديش على أن ميانمار يجب عليها أن تضمن حقوق الإنسان لروهنغيا وأن تتخذ كافة التدابير اللازمة لإنشاء الثقة لتهيئة بيئة مواتية لعودتهم إلى مكانهم الأصلي في ولاية راخين.وجاء ذلك أثناء حديث عبد المجيد خان عضو اللجنة البرلمانية الدائمة لوزارة الخارجية فى مهمة بنغلاديش اليوم السبت خلال كلمته أمام المناقشة العامة حول قضايا حقوق الانسان فى
“قنوات”، وهي مبادرة تركية تعمل على تدريب اللاجئين والمهاجرين في تركيا ليكونوا رواد أعمال في قطاع التجارة الإلكترونية، حيث يشمل التدريب تكوينا شاملا حول منهجيتها وما تتضمنه من تأسيس للمتاجر الرقمية وطرق التصدير وغيرها من الأعمال.وبإمكان دول أخرى التي تستضيف عدد كبيرا من اللاجئين أن تتبع هذه المبادرة!وتظهر الصورة عند مقهى في شارع مكتظ بوسط
محمد غلام-كوكس بازاروسط نحيب يهد الجبال، ودموع منهمرة، وجسم يرتعد كما لو كانت أصيبت فجأة بشلل رعاشي، قالتها “خالدة. ب” بصوت تخنقه العبرات “أتمنى لو كنت مت”.ويبدو الموت أهون بكثير لهذه العشرينية المسلمة من مشاعر الذل والهوان وهي تسترجع ذكريات اغتصاب جماعي بشع من أغراب بوذيين تحمل منه ثم لا تجد من وسيلة إلا التخلص
بحث رئيس الوزراء الماليزي، مهاتير محمد، الجمعة قضية مسلمي إقليم أراكان في ميانمار مع المفوضة الأممية السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشيليت.جاء ذلك في لقاء جمع الجانبان بالعاصمة الإدارية الماليزية بوتراجايا.وقال مهاتير في تغريدة عبر تويتر إنه أجرى لقاء مثمرا مع باشيليت.ولفت إلى أنهما بحثا قضايا متعلقة بحقوق الإنسان أكدت عليها ماليزيا خلال أعمال الجمعية العامة
بعد تقدير كبير حصده الشعب البنغالي حول العالم جراء الترحيب الذي قابل به قبل عامين لاجئي الروهنغيا، في مقاطعة “كوكس بازار” جنوبي البلاد، بدأت أصوات التذمر تتعالى ضمن المجتمع المضيف، إثر طول مدة إقامة هؤلاء اللاجئين على أراضيهم. ولم يستطع العديد من المضيفين إخفاء استيائهم بعد فشل محاولة إعادة جزء من لاجئي الروهنغيا إلى بلدهم
قالت رئيسة الوزراء الشيخة حسينة : إن أزمة الروهنغيا مهددة للاستقرار الإقليمي وقد تضر بالسلام الإقليمي.وأضافت : تريد دكا أن تنقل رسالة قوية إلى دلهي، مفادها أن أزمة الروهنغيا التي طال أمدها قد تزيد من حالة عدم الاستقرار وتعرقل السلام والتنمية في المنطقة.وتابعت : الهند صديق جيد لكل من بنغلاديش وميانمار، ولديها استثمارات في كلا
قال وزير الخارجية الدكتور إي كي عبد المؤمن : إن ميانمار اعترفت بأن شكلها في بطاقة الهوية الوطنية خاطئ وستقوم البلاد بتصحيحها، مضيفا لقد وافق سلطات ميانمار على منح بطاقة الهوية الوطنية للروهنغيا، متفائلا : إن هذا إنجاز كبير.وجاءت تصريحاته أثناء تحدثه إلى الصحفيين بعد اجتماع مائدة مستديرة وطني بعنوان “دور الشباب في منع العنف
رحب المجتمع الإسلامي ونشطاء الروهنغيا بالاقتراح الذي قدمته رئيسة وزراء بنغلاديش الشيخة حسينة في الأمم المتحدة لحل أزمة اللاجئين الروهنغيا.وحثت رئيسة الوزراء الشيخة حسينة في خطابها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة المجتمع الدولي يوم الجمعة على “فهم عدم ثبات الوضع” المحيط باللاجئين الروهنغيا القادمين من ميانمار.اقتراح من أربع نقاطوكانت الشيخة حسينة قد قدمت خطة من أربع
دعت منظمة التعاون الإسلامي، الخميس، حكومة ميانمار للوفاء بالتزاماتها تجاه التعاون مع بنغلاديش بشأن إعادة لاجئي الروهنغيا إلى وطنهم.جاء ذلك خلال اجتماعين وزاريين تابعين لمنظمة التعاون الإسلامي، لمتابعة حالة حقوق الإنسان والعنف ضد أقلية الروهنغيا المسلمة، عقدا على هامش أعمال الدورة الرابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.وطالبت المنظمة في بيان “حكومة ميانمار للوفاء