اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
- موجة احتجاجات عارمة تهز بنغلاديش بعد خطاب مثير للجدل للشيخة حسينة من الهند
- حزب سياسي في بنغلاديش يثير قلق المعارضة
- ثورة يوليو : الطلاب والمواطنون يعلنون عن تشكيل حزب جديد لإحداث تغيير سياسي في بنغلاديش
- بنغلاديش تعزز علاقاتها مع الصين وباكستان وسط تزايد المخاوف من تراجع نفوذ الهند في المنطقة
- لجنة الإصلاح توصي بتقسيم البلاد إلى أربع مقاطعات وتشكيل حكومة إقليمية للعاصمة على غرار دلهي
- توافد المسلمين إلى ميدان تونغي للمشاركة في الدعاء الختامي للمرحلة الثانية من الاجتماع العالمي
- الدكتور يونس يطلب مساعدة كندا لاستعادة الأموال المسروقة من بنغلاديش
- مطالب بتعديل سن الزواج في بنغلاديش: 16 عامًا للفتاة و18 عامًا للشاب
Browsing: الانتقالات في السودان
أدى الفريق أول عبد الفتاح البرهان، الأربعاء، اليمين الدستورية، رئيسا للمجلس السيادي في السودان.وأفاد مراسل الأناضول، أن البرهان أدّى القسم أمام رئيس القضاء بابكر على عباس.ويتولى البرهان رئاسة المجلس السيادي لمدة 21 شهرا، حسب مصفوفة الاتفاق السياسي والدستوري بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى إعلان الحرية والتغيير.فيما يتولى الرئاسة بعد هذه المدة، أحد المدنيين لفترة 18
يحتفل السودان، اليوم السبت، ببدء تنفيذ الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين المجلس العسكري الحاكم وقادة الحركة الاحتجاجية بهدف الانتقال إلى الحكم المدني الذي يأمل السودانيون أن يجلب لبلدهم مزيدًا من الحرية والازدهار الاقتصادي.وخلال حفل سيقام في قاعة تطل على نهر النيل، سيوقّع قادة المجلس العسكري الانتقالي وزعماء الحركة الاحتجاجية وثائق الاتفاق الذي يحدد فترة
وقَّع ممثلون عن المجلس العسكري السوداني وائتلاف المعارضة الرئيسي بالأحرف الأولى على وثيقة الإعلان الدستوري، اليوم (الأحد)، بحضور الوسيطين الأفريقي والإثيوبي، مما يمهّد الطريق أمام تشكيل حكومة انتقالية. وتنظّم هذه الوثيقة الدستورية الفترة الانتقالية التي تمتد لثلاث سنوات. ومن المقرَّر أن يوقع الجانبان بشكل نهائي على «الإعلان الدستوري»، يوم 17 أغسطس (آب)، حسبما قالت مصادر
وقع المجلس العسكري الانتقالي في السودان وقوى إعلان الحرية والتغيير اليوم الأربعاء بالأحرف الأولى على وثيقة الاتفاق السياسي، وجاء التوقيع بعد اجتماع ماراثوني أجراه وفدا المجلس وقوى التغيير مساء أمس الثلاثاء واستمر حتى الساعات الأولى من صباح اليوم من أجل الاتفاق على النقاط الخلافية بشأن إدارة المرحلة الانتقالية. وقال الوسيط الأفريقي في السودان محمد لحسن
تتالت الردود العربية والدولية المرحبة بتوصل أطراف الأزمة السودانية لصيغة توافقية على إدارة المرحلة الانتقالية، في وقت تحدث فيه نائب رئيس المجلس العسكري الانتقالي عن مصير الأموال التي تلقتها الخرطوم من الإمارات والسعودية في الفترة الأخيرة.وقد تواصلت الردود المرحبة بالاتفاق السياسي الذي وقعته قوى إعلان الحرية والتغيير مع المجلس العسكري الانتقالي أمس الجمعة.وقال الأمين العام
قوبل الاتفاق الذي توصل إليه تحالف قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري الانتقالي لتقاسم السلطة خلال المرحلة الانتقالية في السودان بترحيب داخلي ومن بعض الأطراف الإقليمية. يتزامن ذلك مع إعلان قوى التغيير بدء تنظيم “لقاءات جماهيرية” اليوم بعدد من أحياء العاصمة الخرطوم والمدن السودانية، لشرح مسار العملية السياسية بعد توقيع الاتفاق. فقد دعا تجمع المهنيين السودانيين
تعهد نائب رئيس المجلس العسكري الانتقالي في السودان بشنق المتورطين في قتل المعتصمين أمام مقر القيادة العامة للجيش في الثالث من يونيو/حزيران الجاري، وأكد استعداد المجلس لتنظيم انتخابات شفافة يراقبها المجتمع الدولي.وفي كلمة ألقاها أمام زعامات محلية، أقسم محمد حمدان دقلو (حميدتي) على القصاص ممن تورطوا في فض الاعتصام حتى لو ثبت أنهم من المجلس
أعلن المجلس العسكري الانتقالي بالسودان اعتقال عدد من الجنود “المتورطين في قتل المتظاهرين” في وقت كشفت قوى الحرية والتغيير أنها بصدد ترشيح اقتصادي بارز لرئاسة الحكومة وشخصيات مدنية لعضوية المجلس السيادي.ومن جانب آخر، أكد المجلس العسكري في ساعة متأخرة من الليلة الماضية أنه تم احتجاز عدد من الجنود في أعقاب مقتل العشرات من المتظاهرين السلميين
شلّ العصيان المدني الحياة في العاصمة السودانية الخرطوم، حيث أغلقت المصارف أبوابها، وبدت الأسواق والشوارع شبه خالية، فيما توقفت الملاحة الجوية في مطار الخرطوم الدولي.وجاء الدخول في العصيان المدني تلبية لدعوة من قوى الحرية والتغيير التي ترفض بقاء المجلس العسكري في السلطة.وأوردت مصادر من منظمي العصيان أن قطاعات واسعة من السودانيين استجابت للدعوة، إذ لوحظ
أوقفت أجهزة الأمن السودانية ثلاثة من قادة الاحتجاجات، منهم القيادي في قوى الحرية والتغيير محمد عصمت، بُعيد مشاركته في المحادثات مع رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد الذي يزور الخرطوم، في محاولة للتوسط بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى الحرية والتغيير التي تقود الحراك الشعبي المطالِب بسلطة مدنية.وقالت الحركة الشعبية اليوم -في بيان لها- إن قوة أمنية