Browsing: طهران وواشنطن

نقل موقع ديلي بيست الإخباري الأميركي عن مصادره أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ووزير خارجيته مايك بومبيو بدا أنهما منفتحان على دراسة عرضٍ من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتضمن توفير حد ائتماني لإيران قدره 15 مليار دولار.ويشترط العرض الفرنسي عودة إيران إلى الالتزام بالاتفاق النووي وبمحادثات سلام الشرق الأوسط في المستقبل وعدم تهديد الأمن والملاحة

جدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب استعداده للقاء نظيره الإيراني حسن روحاني، في حين تؤكد طهران رفضها أي مفاوضات مع واشنطن قبل رفع العقوبات.وقال ترامب خلال تصريحات له في البيت الأبيض إن اللقاء مع نظيره الإيراني أمر وارد، وهو لمصلحة طهران.وأوضح أنه “ليس لدي أي مشكلة في عقد اجتماع، على إيران أن تستقيم لأنها في وضع

أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية أن وزير الخارجية محمد جواد ظريف أبلغ منسقة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي فيديريكا موغريني بوقف إيران التزاماتها في مجال الأبحاث والتحقيقات النووية، ضمن الخطوة الثالثة من خفض التزاماتها بالاتفاق النووي.وأكّد ظريف أن الإجراء يأتي ضمن حقوق إيران وردا على الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي.وأشار وزير الخارجية الإيراني في رسالته لفيديريكا

جدد وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف، موقف بلاده الرافض للتفاوض مع الولايات المتحدة ما لم ترفع الأخيرة العقوبات عن إيران.وقال ظريف في تصريحات أمام منتدى في كوالالمبور بماليزيا، إن المرشد الأعلى علي خامنئي، لن يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ما لم تتوقف واشنطن عن “إرهابها الاقتصادي” ضد الشعب الإيراني.وأضاف أن إنهاء العقوبات الأمريكية يمكن أن

أصدرت محكمة مقاطعة العاصمة الأميركية واشنطن أمرا قضائيا باحتجاز ناقلة النفط الإيرانية “غريس1″، وقالت إن قرارها مبنيٌ على وثائق تثبت انتهاك الناقلة قانون الطوارئ الاقتصادية الدولي، ونظام الاحتيال المصرفي وغسيل الأموال، بالإضافة إلى تهمة أخرى بالإرهاب.وقالت المحكمة إن الناقلة تخطط بطريقة غير قانونية لاستغلال النظام المالي الأميركي لنقل شحنات غير مشروعة من النفط إلى سوريا،

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية عباس موسوي، السبت، إن العقوبات الأمريكية على صناعة البتروكيماويات في بلاده، “تتنافى مع مبادئ وقواعد العلاقات الدولية والقانون الدولي”.جاء ذلك في بيان، السبت، ردا على إعلان وزارة الخزانة الأمريكية، الجمعة، فرض عقوبات جديدة على أكبر مجموعة للبتروكيماويات في إيران، وشبكة واسعة من وكلائها.وبحسب وكالة “إرنا” الرسمية، اعتبر موسوي أن

مع حلول الذكرى السنوية لانسحاب إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الاتفاق النووي مع إيران، يزداد التوتر بين واشنطن وطهران حتى وصل مرحلة التصعيد، وأخذ بعدا عسكريا خلال الساعات الأخيرة.ويتزايد الحديث في واشنطن عن دور متزايد لإسرائيل وأجهزة استخباراتها في هذا التصعيد، حيث أفاد موقع “أكسيوس” الأميركي بأن الاستخبارات الإسرائيلية نقلت معلومات قبل أسبوعين بهذا