Browsing: قانون الجنسية

قالت مجلة فورين بوليسي (Foreign Policy) الأميركية إنه بعد عام من احتجاجات شعبية حاشدة ضد “قانون الجنسية” المثير للجدل في الهند يرجح أن تواصل حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي سياسة الاستقطاب على أساس ديني لحشد الناخبين خلال العام 2021.وذكرت المجلة -في تقرير للصحفية المستقلة المتخصصة في الشؤون السياسية والحقوقية بيتوا شارما- أن تلك المظاهرات شكلت

أثار اعتقال الشرطة الهندية عددا من النشطاء المسلمين الذين قادوا احتجاجات ضد قانون الجنسية المثير للجدل غضبا في الهند ، حيث وصفه الكتاب والأكاديميون والمحامون وصانعو الأفلام بأنها “مطاردة لا تنتهي” للمتظاهرين.في 1 أبريل / نيسان ، ألقت الشرطة القبض على الطالب ميران حيدر وصافورة زارجار من الجامعة الملية بالهند، لدورهما المزعوم في تنظيم احتجاجات

ظاهرة معاداة المسلمين التي نشأت في الغرب واستقر على تسميتها بـ”الإسلاموفوبيا”، لم يقتصر انتشارها على الغرب فقط، ولعل خير مثال على ذلك يمكننا مشاهدته في الهند التي تحولت احتجاجات شهدتها في الآونة الأخيرة إلى أعمال عنف ضد المسلمين.الشعب الهندي في الانتخابات العامة عام 2014، كان قد صوت لصالح حزب “بهاراتيا جاناتا” (تأسس عام 1980)، القومي

الهند التي لطالما حافظت على تنوع ثقافي ولغوي وديني وعرقي، بدأت في السنوات الأخيرة تبتعد تدريجيا عن نهج الانسجام والتماسك الاجتماعي لصالح القوميين الهندوس.نهجُ تجلى من خلال خطوات يتخذها حزب الشعب الهندي (بهاراتيا جاناتا) بقيادة رئيس الوزراء ناريندرا مودي الذي تولى السلطة للمرة الثانية في انتخابات مايو/أيار 2019؛ لتعزيز حلم المنظمة القومية الطوعية (راشتريا سوايامسيفاك

قال رئيس “لجنة الأقليات في دلهي” الهندية، ظفر الإسلام خان، إن أحداث العنف في العاصمة نيودلهي “مخطط لها جيدًا”، و”من جانب واحد”.جاء ذلك في تصريح له خلال زيارته لمنطقة شهدت أحداث عنف عقب مظاهرات جماعية في أنحاء متفرقة من الهند احتجاجًا على تعديل قانون الجنسية وإقراره من قبل البرلمان نهاية 2019.وأكد خان أن منازل ومتاجر

يحذر مقال بموقع فورين بوليسي من أن العداء المتنامي ضد المسلمين في الهند يهدد بالقضاء على أكبر ديمقراطية في العالم، مشيرا إلى أن الثقافة الهندية ربما تكون من الثقافات القديمة، لكن وحدتها الداخلية نادرة وحديثة.وأوضح المقال -الذي كتبه كابيل كوميريدي- أن الدم الذي سُفك ليلة زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لنيودلهي، وعلى مدار الأيام الثلاثة

قال نائب أمير الحركة الإسلامية بنغلاديش المفتي محمد فيض الكريم : يجب للأمة المسلمة أن توحد صفوفها لأجل المواجهة الهندوسية المتطرفة ووقف الإبادة الجماعية للمسلمين بالهند.وجاءت تصريحاته في خطبة ألقاها في حفلة دينية كضيف رئيسي نظمتها حركة الشباب الإسلامية بساحة المدرسة الثانوية بمدينة دولايبار لعاصمة داكا.وتابع قائلا أن تعذيب المسلمين بالهند و إحراق بيوتهم و مساجدهم و

قال “الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين”، السبت، إن الأقلية المسلمة في الهند تتعرض لـ”جرائم بشعة ضد الإنسانية” منذ إقرار الحكومة الهندية قانون الجنسية العنصري العام الماضي، مطالبا بمساعدتهم ماديا ومعنويا وسياسيا وإغاثيا.وأضاف الاتحاد، في بيان، أنه “يتابع عن كثب ما يحدث في الهند منذ إقرار الحكومة الهندية قانون الجنسية العنصري”.ويسمح القانون المذكور بمنح الجنسية الهندية للمهاجرين

اعتمدت السلطات الهندية عملية “ترهيب ممنهجة” بحق الصحفيين الذين ينقلون جانبا من الفظائع والانتهاكات التي تستهدف المسلمين في البلاد، على خلفية قانون الجنسية المجحف بحقهم.وحظرت “وزارة الإعلام والبث المباشر” أمس قناتين إخباريتين بولاية كيرالا لمدة 48 ساعة وذلك لظهور إعلاميين ومتحدثين من خلالهما أبدوا آراءهم بخصوص قوانين الجنسية، وتغطيتهم القمع والاضطهاد والتهجير القسري للمسلمين الذي

في العاصمة دكا : قامت عدة أحزاب إسلامية بساحة مسجد بيت المكرم الوطني بمظاهرات احتجاجية واسعة تنديدا بالقتل الجماعي المخطط له مسبقا ضد المسلمين وإحراق المساجد وبيوتهم و نهب ممتلكاتهم و ثرواتهم من قبل الهندوس المتطرفين.كما طالب المظاهرون الحكومة بسحب الدعوة الرسمية من ناريندرا مودي إلى زيارة بنغلاديش عن مناسبة الاحتفال بالسنة المجيبية في 17