Browsing: تركستان الشرقية

بغض النظر عن الاهداف الامريكية من اثارة قضية تركستان الشرقية بين الفينة والاخرى ، إلا أن الثابت هو أن شعب هذه البلاد تتم ابادته وقلع جذوره وتغيير ثقافته من قبل الصين التي احتلت هذه الجمهورية اوائل القرن الماضي .ولأن ملايين الايغوريين ، وهم سكان تركستان الشرقية الاصليون الذين الحقوا بالصين يتم حبسهم في مخيمات جماعية

نشر الأكاديمي والناشط الأويغوري أركين صديق المقيم في الولايات المتحدة عبر صفحته في الفيسبوك بتاريخ 28يونيو2019م معلومات مروعة ووثائق مسربة من قبل بعض العاملين في الشرطة وداخل معسكرات الاعتقال في تركستان الشرقية.منذ أن احتلت الصين المنطقة وغيرت إسمها إلى “شينجيانغ”(الأرض الجديدة) مارست كل أنواع الظلم والقهر لتكريس الاحتلال، سجنت آلاف العلماء والمثقفين، كتبت تواريخ مزورة،

جيريمي انجل- نيويورك تايمزقبل قراءة المقال:ماذا تعرف عن الأويغور وسوء معاملتهم من قبل الحكومة الصينية؟الأويغور هم شعب مسلم يتركزون في أقصى غرب الصين. يواجه اليوم ما يقرب من 11 مليون من الأويغور حسب تقارير هيومن رايتس ووتش بـالانتهاكات الجسيمة لـلحقوق الأساسية في حرية التعبير والدين والخصوصية، والحماية من التعذيب والمحاكمات الجائرة.في الخريف الماضي، ذكرت صحيفة

شهدت العاصمة الأمريكية واشنطن، مظاهرة احتجاجا على انتهاكات حقوق الإنسان في إقليم “تركستان الشرقية” ذي الغالبية المسلمة في الصين.ونظّم التظاهرة، مؤتمر الإيغور العالمي وجمعية الإيغور الأمريكية تحت شعار “أنقذوا الإيغور”.ورفع المتظاهرون لافتات كُتبت عليها “الإيغور لديهم حق الحياة” و”الحرية لتركستان الشرقية” و”أغلقوا معسكرات الاعتقال”.كما دعا المتظاهرون حكومة الصين إلى احترام حقوق الإنسان وإغلاق معسكرات الاعتقال

شهدت مدينة ملبورن الأسترالية، السبت، مظاهرة احتجاجاً على انتهاكات حقوق الإنسان في إقليم “تركستان الشرقية” ذي الغالبية المسلمة في الصين.ونظمت المظاهرة جمعية تركستان الشرقية الأسترالية بشراكة مع مجلس “فيكتوريا” الإسلامي.وشارك فيها أتراك أويغور قدموا من مختلف المناطق الأسترالية، بالإضافة إلى أتراك وأستراليين يعيشون في المدينة.المتظاهرون رددوا شعارات من قبل “الحرية لتركستان الشرقية”، و”الحرية لأتراك الأويغور”، و”أغلقوا معسكرات الاعتقال”، و”على الصين

وفقًا لتقارير عديدة صدرت عن جماعات حقوق الإنسان ووسائل الإعلام، يوجد أكثر من مليون مسلم من الأويغور محتجزون في معسكرات الاعتقال في مقاطعة شينجيانغ الصينية (تركستان الشرقية) كجزء من حملة الحكومة ضد الأقلية العرقية. بينما يظل قادة العالم صامتين إلى حد كبير بشأن هذه القضية، تستمر انتهاكات حقوق الإنسان بلا هوادة، حيث يُجبر يجب على

طالب المشاركون في حملة #MeTooUyghur من نشطاء الإيغور ، بكين بنشر مقاطع لأقاربهم المختفين، تبرز مستجدات الأخبار عن أوضاعهم المعيشية أو حتى تحديد مصيرهم، وذلك عقب نشر وسائل إعلام صينية تسجيلا مصورا زعمت أن شاعرا ومغنيا قوميا من الإيغور يدعى عبد الرحيم هييت “لا يزال حيا” بعد يوم من صدور تقارير إعلامية عن وفاته في