اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
- موجة احتجاجات عارمة تهز بنغلاديش بعد خطاب مثير للجدل للشيخة حسينة من الهند
- حزب سياسي في بنغلاديش يثير قلق المعارضة
- ثورة يوليو : الطلاب والمواطنون يعلنون عن تشكيل حزب جديد لإحداث تغيير سياسي في بنغلاديش
- بنغلاديش تعزز علاقاتها مع الصين وباكستان وسط تزايد المخاوف من تراجع نفوذ الهند في المنطقة
- لجنة الإصلاح توصي بتقسيم البلاد إلى أربع مقاطعات وتشكيل حكومة إقليمية للعاصمة على غرار دلهي
- توافد المسلمين إلى ميدان تونغي للمشاركة في الدعاء الختامي للمرحلة الثانية من الاجتماع العالمي
- الدكتور يونس يطلب مساعدة كندا لاستعادة الأموال المسروقة من بنغلاديش
- مطالب بتعديل سن الزواج في بنغلاديش: 16 عامًا للفتاة و18 عامًا للشاب
Browsing: صفقة القرن
أثقل الاحتلال الإسرائيلي كاهل القدس والمقدسيين خلال العام الجاري بمزيد من الانتهاكات التي فاقم من أثرها النفسي عليهم إغلاق المسجد الأقصى أمامهم لفترة طويلة بسبب تداعيات…
رفضت باكستان صفقة القرن التي اقترحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باسم حل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث صدر قرار الرفض في مجلس الشيوخ بالبرلمان الباكستاني.وحسب بيانات الاقتراح أن معاهدة السلام التي اقترحها ترامب قدمت استسلامًا مهينًا للشعب الفلسطيني.ويوم الإثنين رفع سيناتور للجماعة الإسلامية مشتاق أحمد خان الاقتراح في مجلس الشيوخ المكون من 104 مقعد.أكد الاقتراح على
قال سردار مسعود خان، رئيس الجزء الخاضع لإسلام آباد من إقليم كشمير المعروف باسم “آزاد جامو وكشمير”، إن “صفقة القرن” المزعومة زعزعت المصداقية تجاه عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوساطة بين الهند وباكستان.جاء ذلك خلال لقاء خاص أجرته الأناضول مع خان، الذي شغل منصب سفير باكستان لدى كل من الأمم المتحدة والصين، أوضح خلاله أيضًا
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن “صفقة القرن” المزعومة، مجرد وهم يهدد السلام والطمأنينة في المنطقة و”لن نسمح بتحقيقه”.جاء ذلك في رسالة بعثها إلى المؤتمر الثالث لرابطة “برلمانيون لأجل القدس”، المنعقد في العاصمة الماليزية كوالالمبور.وشدد الرئيس أردوغان على أهمية عقد المؤتمر في مثل هذا التوقيت، تحت شعار “نحو استراتيجية فاعلة لانهاء الاحتلال الاسرائيلي”.وأضاف: “إن
جدد رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد، رفض بلاده لـ”صفقة القرن” المزعومة للسلام في الشرق الأوسط، وأكد أن بلاده ستوصل دعم فلسطين دائما.جاء ذلك في كلمة، خلال افتتاح مؤتمر برلمانيون من أجل القدس، الذي تستضيفه العاصمة الماليزية كوالالمبور.ولفت مهاتير إلى أن الخطة التي أعدتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع اسرائيل، لا تأتي بأي حل من
تظاهر مئات الماليزيين أمام السفارة الأميركية في كوالالمبور احتجاجا على الخطة الأميركية للسلام في الشرق الأوسط، واستجابة لدعوات من مؤسسات مجتمع مدني في جنوب شرق آسيا.ودعت المؤسسات شعوب وحكومات جنوب شرق آسيا إلى الإعلان عن رفضها للخطة الأميركية.وتزامنت المظاهرة مع تناول خطباء مساجد رئيسية في ماليزيا القضية الفلسطينية موضوعا رئيسيا في خطبة الجمعة.وتحرّك مئات الشباب
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن بلاده لن تدعم أبداً أي خطة لا ترضي الفلسطينيين.جاء ذلك في كلمة اليوم الأربعاء في العاصمة أنقرة.وأضاف أردوغان :” الهدف الوحيد للخطة المعلنة (صفقة القرن) هي إضفاء الشرعية على سياسة 70 سنة من الاحتلال والتدمير الإسرائيلي”.وأوضح الرئيس التركي : “لن ندعم أبداً أي خطة لا ترضي أشقاءنا الفلسطينيين”.وعرض
قرر وزراء الخارجية العرب بالإجماع، السبت، رفض “صفقة القرن” الأمريكية الإسرائيلية المزعومة، والتمسك بمبادرة السلام العربية لعام 2002 كبديل لها، محذرين من احتمال تنفيذ إسرائيل لهذه الصفقة بـ”القوة”.وعقد وزراء الخارجية العرب اجتماعا طارئا في مقر جامعة الدول العربية بالقاهرة بطلب من فلسطين، لبحث “صفقة القرن”، التي أعلنها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الثلاثاء الماضي.وقال أمين عام
انتفض شعوب في العالمين العربي والإسلامي، الجمعة، رفضا لخطة التسوية السياسية الأمريكية المزعومة بالشرق الأوسط أو ما يسمى بـ”صفقة القرن”.فمن غزة والضفة الغربية مرورا بلبنان والأردن وصنعاء اليمنية، ودول في شمال إفريقيا، وصولا إلى تركيا وباكستان، توحد الغضب الشعبي وصدحت الحناجر بشعارات منددة بخطة السلام المزعومة التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء.وتتضمن الخطة المكونة
بدا أن رد فعل القوى العربية على خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسلام في الشرق الأوسط يعطي أولوية للعلاقات الوثيقة مع الولايات المتحدة -والتي تعد حيوية للتصدي لإيران- على حساب الدعم التقليدي الثابت للفلسطينيين.وخلال لقاء في البيت الأبيض مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اقترح ترامب إقامة دولة فلسطينية لكنها منزوعة السلاح، وتلبي حدودها الاحتياجات