اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
- موجة احتجاجات عارمة تهز بنغلاديش بعد خطاب مثير للجدل للشيخة حسينة من الهند
- حزب سياسي في بنغلاديش يثير قلق المعارضة
- ثورة يوليو : الطلاب والمواطنون يعلنون عن تشكيل حزب جديد لإحداث تغيير سياسي في بنغلاديش
- بنغلاديش تعزز علاقاتها مع الصين وباكستان وسط تزايد المخاوف من تراجع نفوذ الهند في المنطقة
- لجنة الإصلاح توصي بتقسيم البلاد إلى أربع مقاطعات وتشكيل حكومة إقليمية للعاصمة على غرار دلهي
- توافد المسلمين إلى ميدان تونغي للمشاركة في الدعاء الختامي للمرحلة الثانية من الاجتماع العالمي
- الدكتور يونس يطلب مساعدة كندا لاستعادة الأموال المسروقة من بنغلاديش
- مطالب بتعديل سن الزواج في بنغلاديش: 16 عامًا للفتاة و18 عامًا للشاب
Browsing: المزيد
عقدت وزارة الشؤون الدينية في بنجلاديش جلسة استشارية بشأن السفر إلى دار العلوم ديوبند لحل أزمة جماعة التبليغ في الثالثة ظهر اليوم الأحد 13 يناير / الكانون الثاني، حضرها أعضاء الوفد، واتخذت الوزارة خلالها قرارا حول سفر وفد العلماء ومسؤول الحكومة في 15 يناير، وفقا مصادر الوزارة.وأفادت المصادر أنه تم أخذ القرار حول ثلاثة أمور
قدم العلامة أحمد شفيع رئيس منظمة حفاظت إسلام والهيئة العليا للجامعات القومية بنجلاديش شرحا لتصريحاته بشأن تعليم الفتيات ألقاها الجمعة في الحفلة السنوية التي استضافتها الجامعة الأسلامية الأهلية معين الإسلام هاتهزاري كضيف رئيسي.وانتقد أثناء شرحها وسائل الإعلام المحلية، مشيرا أنها حرفت تصريحاته وأجرتها في غير مجرىها، منكرا أنها قطعت تصريحاته ونشر جزءا منها مما أدى
أمير حمزةيعبتر النقل البري كأقدم وسيلة للسفر على وجه الأرض، ويتلوه النقل البحري، واستخدم الناس في الحديث النقل الجوي، ففي العصر الراهن يستخدم الناس العديد من وسائل السفر المتنوعة، بين البر والبحر والجو، ولكل وسيلة متميزاتها وإيجابياتها المختلفة.والنقل البحري عبارة عن عملية نقل مجموعة من الأشياء أو الأشخاص عبر الخطوط المائية من منطقة إلى أخرى
أكد رئيس حفاظة إسلام بنجلاديش ومدير الجامعة الإسلامية دار العلوم معين الإسلام هاتهزاري، العلامة أحمد شفيع على توفير معايير السلامة وضمان الأمن في البيئة التعليمية من أجل تعليم الفتيات والشابات، وذلك أثناء خطبته كضيف رئيسي في الحفلة السنوية استضافتها الجامعة الإسلامية دار العلوم معين الإسلام هاتهزاري الجمعة 11 يناير/ الكانون الثاني.وقال : إن معظم المؤسسات
الحلقة الأخيرة من المحادثةبقلم الأستاذ صفي الله فؤادعاقبةُ خروجِ النُّوَّابِ على الدُّستورأنا الخارجِ : ماذا على قادَتنا الإسلاميِّين إن لم يمتثلوا بفَقْرَاتِ الدُّستور غيرِ المنسجِمة مع الإسلام؟أنا الداخلِ : يُعَدُّ عدمُ امتثالِهم إياها عِصيانَ الدولة، ويُعَاقَبون عليه العقابَ الأعلى، إضافةً قبل كلِّ شيءٍ إلى بُطلان عُضْوِيّتهم البرلمانية.أنا الخارجِ : عَلَى اللهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا
أثناء مشاركته في ندوة حول دور السلطات المحلية في نظام الحكومة الرئاسية في أنقرة قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان : إن جوهر الحضارة يكمن في الإيمان والأخلاق، وكما أن الحضارات التي تفتقد الإيمان والأخلاق، محكوم عليها بالزوال لا محال إما بشكل تلقائي أو بتأثير خارجي، وإن أبرز مشكلة العالم المعاصر تكمن في الترويج لحضارة
الحلقة الثانية بقلم الأستاذ صفي لله فؤاد اقرأ الحلقة الأولى أربابٌ من دون الله([1])أنا الداخلِ : أخبَرَ الله سبحانه وتعالى في الآية 31 (الحاديةِ والثلاثين) من سورة التوبة : ﴿اتَّخَذُوا اَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ اَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا اُمِرُوا اِلَّا لِيَعْبُدُوا
بقلم صفي الله فؤاد عفا الله عنهالحلقة الأولى من المحادثةأَتَيتُ المنزِل من المعهد في الإتيان الأسبوعيّ، وزرتُ الأسرة، وأشكر الله عَزَّ وجَلّ على مقابَلة الأولاد وأُمِّهم موفورين بالصحة وسالمين، والحمد لله على الصحة والسلامة.أَتَيتُ المنزل وأنا في مَوْجٍ كالجبال وتَدَفُّقٍ كالشَّلَّالِ لإعطاءِ «أنا الداخِلِ» فرصةَ الالتقاءِ بـ«أنا الخارجِ»([1]) وإعطاءِ «أنا الخارجِ» فرصةَ الاجتماعِ بـ«أنا الداخل»
الحمد لله الذي أنزل الذكر الحكيم، وتكفل لحفظه بنفسه، فأوجد له طرقا وأساليب، واختار رجالا من عباده يحفظون القرآن ويستظهرونه، ورجالا آخرين يحملون الدين وعلومه، وسنَّ أن يَبْعَثَ لِهذِهِ الأُمَّةِ على رَأْسِ كلِّ مائَةِ سَنَةٍ مَنْ يَجَدِّدُ لها دِينَها، والصلاة والسلام على النبي المصطفى ﷺ، أول مؤسس للمدرسة في الصفة، والقائل : “يحمل هذا العلم
بقلم عبد الرحمن كانت الإنسانية عبر العصور ناجحة فاضلة لا اضمحلال فيها ولا فشل، ولا بذاءة فيها ولا سفالة، وهي الآن في دور الانتقال ليس لها وضع ثابت ولا صفة معروفة، وفي دور المخترعات الحديثة الجديدة ليس فيها مجد ولا رفعة، بل فيها الذلة والحُساسة! فكيف تعيش الإنسانية حياة سعيدة هادئة، تطمئن بها القلوب والأبصار، كما